
شبح يلاحقني!!
هواجس السادس والأربعين !
هواجس السادس والأربعين !
قراءة المزيدعن صداقة تمنح الحياة معنى!
قراءة المزيدأما زالت للقراءة فائدة في عصر النهضة الرقمي وهيمنة أدوات الذكاء الاصطناعي؟
قراءة المزيدفي عامي الخامس بعد الأربعين… الحياة بين أن نقتات الذكريات وبين أن نحاول التأقلم على الجدب !
قراءة المزيدفي عامي الرابع بعد الأربعين… أزعم أنني خرجت من عنق الزجاجة!
قراءة المزيدأشعر بأن العلاقات بين البشر لا تستقيم دون كلمات!
قراءة المزيدفي عامي الثالث والأربعين... أكتشف أن ما يُدمّر حياة الإنسان حقًا ليس الألم وإنما الخوف منه .
قراءة المزيدتفتح عينيك ذات صباح فتجد كُل شيء مُختلف!
قراءة المزيدقلبي متألم... صدري موجوع... روحي شاحبة.
قراءة المزيدعن كُلِ شيء غير قابل للعودة!
قراءة المزيداليوم، أُكمِل العام الثاني بعد الأربعين. ما زالت رحلتي مُستمرّة في الحياة.
قراءة المزيددعني أتحدث معك بصراحة... أنت في خطر!
قراءة المزيد"لا أحب الرسائل" هكذا قذفها في وجهي بلا ترفُّق، ثم أكمل: "أنتم يا أصحاب الق…
قراءة المزيدللصباح سحر غامض يُغلّف أوّله. لعلّه يبدأ مع الضوء الذي يصبغ فيه السماء في هدوء مُطَمْئِن، أو مع النس…
قراءة المزيدلطالما طاردتني التساؤلات العجيبة في مراحل حياتي كُلها. ورغم أنها كانت تبدو لي كثيرًا مجرد ثرثرة …
قراءة المزيدلا أفلح أبدًا في الإجابة على السؤال السنوي التقليدي الذي ينهمر علينا جميعًا كالسيل في نهاية كل عام &…
قراءة المزيدفي السادس والعشرين من نوفمبر الماضي، وعندما كنت أعلن عن إطلاق منصّة عالم موازٍ، كان في ذهني سؤالٌ وا…
قراءة المزيدإلى أمي التي تشرق سعادتي من بين عينيها.
قراءة المزيدمهما مرّ الزمن وارتقينا في أعمالنا، يظل للخطوة الأولى –رغم بدائيتها- سحرًا في النفس وحلاوة في الق…
قراءة المزيدفجأة... يتسلل نسيم عليل آتٍ من زمن مضت عليه سنوات العمر البهيّة. ألمس داخلي ريحه ال…
قراءة المزيد